أغنية أكادير لمجموعة Amarg Fusion




الأحمدي: لومير استدعى العناصر البارزة

لاعب فينورد الهولندي يؤكد أن مباراة التشيك لن تكون سهلة

عمق فريق المغرب التطواني، جرح مضيفه العسكري، عقب الفوز عليه بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، وأمام أنصاره، بنتيجة 1-0، عن مؤجل الجولة 15 من بطولة المجموعة الوطنية الأولى لكرة القدم النخبة.
وظهر فريق الجيش الملكي، بمستوى مهزوز، وتأثر لاعبوه بانتقادات الجمهور، الذي لم يستسغ بعد النزول الكبير في مستوى الفريق ككل، وحصده بعض النتائج السلبية في الآونة الأخيرة.

وعانى الفريق العسكري، من غياب عدد من أبرز لاعبيه، خصوصا يوسف القديوي وعصام الراقي، الموقوفان بسبب جمعهما أربعة إنذارات، ومراد فلاح المصاب. في حين افتقد فريق المغرب التطواني خدمات حارس مرماه، مصطفى الشاذلي، بسبب وفاة والده
.
ولم ترق المباراة إلى المستوى المطلوب، وظل اللعب سجالا بين التشكيلتين في وسط الميدان، مع سيطرة ميدانية طفيفة للمحليين، دون تهديد مرمى الحارس يوسف الخلفي بشكل واضح. هذا الأخير، الذي لم يتمكن من إتمام فصول المباراة بسبب تعرضه لإصابة بليغة على مستوى كتفه الأيمن، اضطر معها للتوجه نحو المستشفى العسكري للخضوع للعلاج، الأمر الذي اضطر معه المدرب عبد الرحيم طاليب، إلى الاستعانة بالحارس الثالث محمد الركاب، وإنهاء الشوط الأول، الذي انتهى بالبياض بين الطرفين.

مع بداية الشوط الثاني، تمكن فريق المغرب التطواني، من إحراز هدف مباغث عن طريق قلب هجومه، سمير صرصار، الذي استغل هفوة دفاعية للاعب عمر بندريس، ترجمها لهدف جميل، فتبعثرت أوراق المدرب فاخر، الذي ظل حائرا في دكة الاحتياط، قبل أن يأمر لاعبي الاحتياط بالشروع في عملية التسخينات تمهيدا للاستعانة بهم في ما تبقى من زمن المباراة.

وأقدم على إشراك كل من لمساسي، ونطير، ومرزوق، بدلاء للبصري، والمريني، ولمناصفي، من أجل منح فريقه القوة الهجومية المطلوبة، لكن مدافعي فريق المغرب التطواني، بقيادة المخضرم بنشريفة، تمكنوا من إحباط جل المحاولات العسكرية، رغم مساندة المدافع أوشلا، الذي صعد في أكثر من مناسبة للهجوم، دون إدراك التعادل، إلى غاية إعلان الحكم الطاهري نهاية المباراة، بفوز المغرب التطواني بنتيجة 0-1، وإضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده
المصدر
/www.almaghribia.ma

المغرب التطواني يعود من الرباط بنقاط الفوز

عمق فريق المغرب التطواني، جرح مضيفه العسكري، عقب الفوز عليه بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، وأمام أنصاره، بنتيجة 1-0، عن مؤجل الجولة 15 من بطولة المجموعة الوطنية الأولى لكرة القدم النخبة.







وظهر فريق الجيش الملكي، بمستوى مهزوز، وتأثر لاعبوه بانتقادات الجمهور، الذي لم يستسغ بعد النزول الكبير في مستوى الفريق ككل، وحصده بعض النتائج السلبية في الآونة الأخيرة.

وعانى الفريق العسكري، من غياب عدد من أبرز لاعبيه، خصوصا يوسف القديوي وعصام الراقي، الموقوفان بسبب جمعهما أربعة إنذارات، ومراد فلاح المصاب. في حين افتقد فريق المغرب التطواني خدمات حارس مرماه، مصطفى الشاذلي، بسبب وفاة والده
.
ولم ترق المباراة إلى المستوى المطلوب، وظل اللعب سجالا بين التشكيلتين في وسط الميدان، مع سيطرة ميدانية طفيفة للمحليين، دون تهديد مرمى الحارس يوسف الخلفي بشكل واضح. هذا الأخير، الذي لم يتمكن من إتمام فصول المباراة بسبب تعرضه لإصابة بليغة على مستوى كتفه الأيمن، اضطر معها للتوجه نحو المستشفى العسكري للخضوع للعلاج، الأمر الذي اضطر معه المدرب عبد الرحيم طاليب، إلى الاستعانة بالحارس الثالث محمد الركاب، وإنهاء الشوط الأول، الذي انتهى بالبياض بين الطرفين.

مع بداية الشوط الثاني، تمكن فريق المغرب التطواني، من إحراز هدف مباغث عن طريق قلب هجومه، سمير صرصار، الذي استغل هفوة دفاعية للاعب عمر بندريس، ترجمها لهدف جميل، فتبعثرت أوراق المدرب فاخر، الذي ظل حائرا في دكة الاحتياط، قبل أن يأمر لاعبي الاحتياط بالشروع في عملية التسخينات تمهيدا للاستعانة بهم في ما تبقى من زمن المباراة.

وأقدم على إشراك كل من لمساسي، ونطير، ومرزوق، بدلاء للبصري، والمريني، ولمناصفي، من أجل منح فريقه القوة الهجومية المطلوبة، لكن مدافعي فريق المغرب التطواني، بقيادة المخضرم بنشريفة، تمكنوا من إحباط جل المحاولات العسكرية، رغم مساندة المدافع أوشلا، الذي صعد في أكثر من مناسبة للهجوم، دون إدراك التعادل، إلى غاية إعلان الحكم الطاهري نهاية المباراة، بفوز المغرب التطواني بنتيجة 0-1، وإضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده.


المصدر :
www.almaghribia.ma